The السائق العدواني Diaries
The السائق العدواني Diaries
Blog Article
وتتمثل في بيئة المنشأ للفرد؛ إذ إنَّ البيئة التي ينشأ فيها الشخص تؤثر كثيراً في قيامه بالسلوكات العدوانية من عدمه، وذلك الفرد الذي تربَّى على مشاهدة الكثير من السلوكات العدوانية في الصغر، غالباً ما سيصبح في الكبر على يقين بأنَّ هذه السلوكات مقبولة اجتماعياً.
القيادة العدوانية وغضب السائقين على الطرقات يمكن أن تثيرها عوامل شخصية وخارجية على حد سواء.
معظم الناس يتغيرون, فالغضب والجهل وعدم التغاضي عن أخطاء الآخرين تصبح جوانب سيئة لبعض السائقين, ومن الصعب الحكم على هذه السلوكيات الخاطئة بصورة عامة... لكن ماذا عنك أنت؟
تعرَّفوا معنا على معايير القيادة الآمنة والمسؤولة، وما يجب فعله عندما تكون أنت أو أحد أفراد عائلتك متورطًا في حادثة ناجمة عن غضب السائقين على الطرقات.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي استخدام مصابيح الضباب عند الضرورة إلى تحسين الرؤية بشكل كبير في الظروف الضبابية، ولكن تذكر إيقاف تشغيلها عندما تتحسن الرؤية لتجنب تعمية السائقين الآخرين.
تخيَّل بكاء الطفل أو تذمره أو رميه للأشياء من أجل جذب انتباه والديه، فإذا بقي كذلك، سيضطر والديه بعد فترة إلى تلبية احتياجاته، وبمجرد أن ينجح الطفل، سيرى هذه العدوانية وسيلةً لتحقيق أي شيء يريده من والديه أو أي شخص بالغ يأتي في طريقه، فلا ترتبط عدوانية الإقناع بالعنف، بل بكيفية تحقيق الأهداف.
من خلال القيام بذلك، يمكنك ضبط سرعتك، ووضع نفسك بشكل صحيح على الطريق، والاستعداد لأي تغييرات مفاجئة في ظروف حركة المرور.
تقليل تعرض الأفراد لمسببات السلوك العدواني: وذلك بالبعد عن أهم العوامل المسببة للعدوان، وهي الإحباط والهجوم.
المعايير الاجتماعية: تتمثل في المعايير الخاصة بالمجتمع عند حدوث فعل عدواني بين أفراد المجتمع، مثل تشاجر شخص مع آخر؛ فهذا ينتج عنه عنف، لكنَّه يكمن في إطار معايير المجتمع المقبولة نوعاً ما، ولكنَّ غير المقبول على الإطلاق قيام مشاجرة بين ذكر وأنثى أو شاب وعجوز أو فرد سليم بدنياً وآخر عاجز، فهذا ضد معايير المجتمع.
في هذا القسم، سوف نتعمق في وجهات نظر مختلفة ونقدم معلومات متعمقة حول هذه التقنيات، مما يعززك بالمعرفة لتصبح سائقاً أكثر يقظة ومسؤولية.
ويطمح إلى تحقيق المزيد من الإنجازات في المستقبل ورفع نور علم بلاده في المحافل الدولية.
ويمكن أن تكون السلوكيات العدوانية لفظية، والتي قد تشمل السخرية، والشتائم، والصراخ، والتي تهدف إلى الإضرار بعلاقات شخص آخر.
"النتيجة المثالية هي أن تتوقف كلا السيارتين وتحصل كل واحدة منهما على تفاصيل الأخرى. لكن هذا الأمر ليس دائماً ممكناً، خاصة إذا كان الشخص عدوانياً.
العدواني متحدثاً للزميل محمد الشرهان عن مشروع «النقاط السوداء» (تصوير نوفل إبراهيم) كشف مساعد المدير العام للإدارة العامة للمرور للشؤون الفنية العميد محمد العدواني أن الكويت تكاد تكون الدولة الأولى خليجيا في أعداد وفيات حوادث المرور، معتبرا أنه لا مناص من تغليظ العقوبات لضبط سلوكيات قائدي المركبات، والحفاظ على الأرواح والحد من الاستهتار والرعونة. ورأى العدواني، في لقاء مع «الجريدة»، أن حل مشكلة المرور يستلزم تعاون المنظومة المجتمعية المتكاملة، بداية من التشريع وانتهاء بقائد المركبة، لافتا إلى أن الإدارة العامة للمرور جزء من الحل لا كله. وأوضح العدواني أن أسباب الحوادث المرورية ثلاثة لا رابع لها، هي المركبة وقائدها والطريق، وباستقراء حوادث المرور في بلادنا بالنظر إلى مساحتها الجغرافية سنجد أن الأرقام مخيفة، وعليه فإن ادارة المرور تخوض في الواقع حربا في الشوارع، في سبيل الحفاظ على الأرواح.